نظم شركاء من أجل الشفافية حدثا جانبيا بعنوان “تأثير الفساد على حقوق الإنسان” على هامش الدورة الحادية والثلاثين للجنة الأمم المتحدة لمنع الجريمة والعدالة الجنائية ، وقد سلط الحدث الجانبي الضوء على العلاقة المباشرة بين زيادة الفساد و انتهاكات حقوق الإنسان بشكل عام.
أدارت الجلسة ميرنا شلش ، المدير التنفيذي لمنظمة شركاء من أجل الشفافية ، التي أكدت أن الفساد بجميع أشكاله هو أكبر عقبة أمام تنمية الناس ، واعتبرت قضية الفساد قضية عالمية تتطلب تضامناً دولياً وسياسات فاعلة وآليات دولية. للقضاء على هذه الظاهرة.
أشارت كندة حتر ، المستشارة الإقليمية لمنظمة الشفافية الدولية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، إلى عدة اتفاقيات عالمية وإقليمية لمواجهة الفساد ، والاهتمام الدولي المتزايد بهذا الصدد. وذكرت أن حقوق الإنسان لا تنفصل وأن مكافحة الفساد جزء حيوي منها ، مع قول ذلك ، يجب أن يكون العمل المشترك ضروريًا.
عرض آدم ماجو ، “المدير العام لتعزيز حقوق الإنسان والدفاع عنها في حكومة كاتالونيا” ، الآثار السلبية للفساد على حقوق الإنسان وتأخر المجتمعات وتخلفها نتيجة الاختلاس وسرقة الأموال. وشدد على أن التثقيف والتوعية هما مفتاح مكافحة الفساد.
وأخيراً ، عرض حسين حسن “الخبير الدولي في مكافحة الفساد” علاقة الفساد بأهداف التنمية المستدامة ، موضحاً تناقضها في المقام الأول ، حيث أن أهداف التنمية المستدامة ترتكز بالدرجة الأولى على حقوق الإنسان في مختلف جوانب الحياة. الفساد عقبة أمام الخدمات العامة وجودتها.
وهكذا ، كان لدى الحضور رؤية واسعة للآثار السلبية للفساد على حقوق الإنسان ، وفي النهاية تبادل عدد من الحضور آراءهم وأسئلتهم مع المتحدثين لتوضيح وإلقاء الضوء على بعض النقاط.
كانت هناك بعض التوصيات في سياق الحدث الجانبي والتي تنص على الحاجة إلى زيادة التضامن المؤسسي والدولي على نطاق المنظمات غير الربحية والمجتمع المدني ، وكذلك أهمية التثقيف والتوعية كأسلحة ضرورية في الحرب للقضاء على الفساد وفي الختام كل هذا لن يكون بدون قوانين رادعة ومؤسسات قوية
أدارت الجلسة ميرنا شلش ، المدير التنفيذي لمنظمة شركاء من أجل الشفافية ، التي أكدت أن الفساد بجميع أشكاله هو أكبر عقبة أمام تنمية الناس ، واعتبرت قضية الفساد قضية عالمية تتطلب تضامناً دولياً وسياسات فاعلة وآليات دولية. للقضاء على هذه الظاهرة.
أشارت كندة حتر ، المستشارة الإقليمية لمنظمة الشفافية الدولية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، إلى عدة اتفاقيات عالمية وإقليمية لمواجهة الفساد ، والاهتمام الدولي المتزايد بهذا الصدد. وذكرت أن حقوق الإنسان لا تنفصل وأن مكافحة الفساد جزء حيوي منها ، مع قول ذلك ، يجب أن يكون العمل المشترك ضروريًا.
عرض آدم ماجو ، “المدير العام لتعزيز حقوق الإنسان والدفاع عنها في حكومة كاتالونيا” ، الآثار السلبية للفساد على حقوق الإنسان وتأخر المجتمعات وتخلفها نتيجة الاختلاس وسرقة الأموال. وشدد على أن التثقيف والتوعية هما مفتاح مكافحة الفساد.
وأخيراً ، عرض حسين حسن “الخبير الدولي في مكافحة الفساد” علاقة الفساد بأهداف التنمية المستدامة ، موضحاً تناقضها في المقام الأول ، حيث أن أهداف التنمية المستدامة ترتكز بالدرجة الأولى على حقوق الإنسان في مختلف جوانب الحياة. الفساد عقبة أمام الخدمات العامة وجودتها.
وهكذا ، كان لدى الحضور رؤية واسعة للآثار السلبية للفساد على حقوق الإنسان ، وفي النهاية تبادل عدد من الحضور آراءهم وأسئلتهم مع المتحدثين لتوضيح وإلقاء الضوء على بعض النقاط.
كانت هناك بعض التوصيات في سياق الحدث الجانبي والتي تنص على الحاجة إلى زيادة التضامن المؤسسي والدولي على نطاق المنظمات غير الربحية والمجتمع المدني ، وكذلك أهمية التثقيف والتوعية كأسلحة ضرورية في الحرب للقضاء على الفساد وفي الختام كل هذا لن يكون بدون قوانين رادعة ومؤسسات قوية
Partners for Transparency organized a side event entitled “The Impact of Corruption on Human Rights” on the sidelines of the 31st session of the United Nations Commission on Crime Prevention and Criminal Justice, The side event event highlighted the direct relationship between the increase in corruption and human rights violations in general.
The session was moderated by Merna Shalash, Executive Director of Partners for Transparency, who emphasized that corruption in all its forms is the biggest obstacle to people’s development and considered the issue of corruption as a global issue that requires international solidarity, effective policies and international mechanisms to eradicate the phenomenon.
Kinda Hattar, Regional Adviser in the Middle East and North Africa for Transparency International, referred to several global and regional agreements to confront corruption, and the growing international interest in that regard. she stated that Human Rights are inseparable and the fight against corruption is a vital part of it with that being said, joint work should be essential.
Adam Majo, ” Director General for the promotion and defence of Human Rights in government of Catalonia “, presented the negative effects of corruption on human rights and the delay and underdevelopment of societies as a result of embezzlement and theft of funds. He stressed that education and awareness is the key to fighting corruption.
Finally, .Hussein Hassan, “international anti-corruption expert”, presented the relationship of corruption with the sustainable development goals, explaining their contradiction in the first place, as the sustainable development goals are based primarily on human rights in various aspects of life. Corruption is an obstacle to public services and their quality.
Thus, the attendees had a broad view of the negative effects of corruption in relation to human rights, and at the end a number of attendees shared their opinions and questions with speakers to clarify and shed light on some points.
There were some recommendations in the context of side event which stipulate the need to increase institutional and international solidarity on the scale of non-profit organizations and civil society, as well as the importance of education and raising awareness as necessary weapons in the war to eradicate corruption, and in conclusion, all of this will not be without deterrent laws and strong institutions
الرابط المختصر: https://pfort.org/ar/?p=5027
